الطرق الشائعة
ـ اجتياز الاختبارات التي تُعقد للمتعلم.
ـ تحصيل المعلومات والمهارات الأساسية.
ـ غالباً جامد في تفكيره، ميّال إلى الاتّباع لا الإبداع، مستجيب للأوامر، غير ميّال للمبادرة، خططه التدريسية غير مرنة، نمطي في حياته العامة.
ـ غاية في حد ذاتها، تُقدم وكأنها ثابتة لا تتغير، والتفكير في مدى صحتها هو جهد ضائع، على المعلم والتلميذ تجنب ممارسته ما أمكن.
ـ الاهتمام ينصب على الخبرات المعرفية، وتحديداً على خبرات التسميع والاستظهار.
ـ تُقدم للمتعلم مُفككة، بعيدة عن بيئته، دافعة للملل لا للمثابرة، أقل أو أعلى من مستواه.
ـ المعلومات وكسبها هو محور العملية التعليمية.
ـ لا تهتم كثيراً بميول المتعلم ولا اهتماماته.
ـ تعليم لا يهتم بالفروق بين المتعلمين فهو أقرب لقيادة القطيع.
ـ تركز على قدرات الحفظ والتسميع لدى المتعلم.
ـ تُقدم المعلومات للمتعلم جاهزة، لذا فهي مملة غالباً، والإيجابية فقط للمعلم.
ـ لا تهتم بدوافع المتعلم، فهي تنمو عرضاً ومعظمها خارجية.
ـ المتعلم المُبدع يضطر غالباً إلى مسايرة أقرانه غير المُبدعين فيهبط مستواه.
ـ يمل المتعلم الجو المدرسي، ويضطر للغياب والهروب وربما التسرب من التعليم كلية.
ـ تنتشر كثير من المشكلات التربوية والتعليمية، وظواهر الاتكالية والغش، والنقل الآلي، وانخفاض مستويات التحصيل بعامة
ـ جو يسوده التقيُّد غالباً والخضوع والاستبداد.
ـ لا مانع من المناقشة التي يقودها المعلم ويوجهها، مع الاعتراض على مبادأة المتعلم بها غالباً.
ـ سيطرة روح السلبية والاعتماد على الآخر، وندرة المشاركة الفعلية
ـ تركز كثيراً على الماضي، وتتسم بالبطء في استيعاب الحاضر، ونادراً ما تهتم بالمستقبل.
ـ استمرارية المعرفة لا تظهر إلا عرضاً بدون تخطيط مسبق، وتتمثل فقط في ربط الموضوعات ظاهرياً بين مقرر وآخر يليه.
ـ المعلومات تثقدم جاهزة، ولذا فالتفكير محصور في التذكّر والأنشطة التلقينية.
ـ الوقت مُحدد سلفاً، وعلى الكل السير وفق مُعدّل واحد هو خطو المعلم غالباً، دون اعتبار للمتعلم.
ـ المصدر الحقيقي للمعلومات هو الكتاب، وتأتي مصادر التعلم التقليدية الأخرى عرضاً.
ـ يتركز الاهتمام بالجوانب النظرية، وتأتي الجوانب الأخرى عرضاً، ودون تخطيط غالباً.
ـ يحصل المتعلم على تعزيز لفظي نمطي غالباً على تحصيله وحفظه، لا على إبداعه، فالأخير ربما يُعاقب عليه، ويُسخر منه نتيجته.
ـ تهتم بجوانب الاستظهار والحفظ.
ـ الاختبارات نمطية وحلولها محددة لا تسمح بالتفكير، والإبداع يُمثّل خروجاً عن الإجابة عنها.
ـ تعتمد على الاختبارات التحصيلية المُعدة بدون علمية تُذكر.
ـ زحام المقررات لا يتيح أي وقت فراغ، لذا فممارسة الهوايات وتلبية الميول تأتي عرضاً.
ـ تنمو ثقة المتعلم بنفسه بقدر حصوله على درجات عليا في الاختبارات التحصيلية.
ـ مشاعر القلق والخوف والتوتر خاصة أنها لا تهتم بقدرات المتعلم وهواياته وميوله.
الطرق الإبداعية
ـ أن يصبح المتعلم مفكراً ومبدعاً، يتفاعل مع مجتمعه ويطوره.
ـ أن يساهم في حل مشكلات مجتمعه بطرق فعّالة مُبتكرة.
ـ تنمية قدرات المتعلم إلى أقصى ما تسمح به.
ـ مرن التفكير، مُلم بمادته، مخطط لمواقف التدريس، يختار الاستراتيجية المناسبة وينفذها، قادر على مواجهة المتغيرات الصفية، مُبدع مُبتكر في حياته العامة.
ـ وسائل للوصول إلى حلول، ولتنمية القدرة على حل المشكلات.
ـ متغيرة ونسبية، لذا يجب إعادة النظر فيها وعدم التسليم بها فوراً.
ـ تهتم بالخبرة وطرق الوصول إليها، وتصبح ذات معنى حينما يصل إليها المتعلم بنفسه.
ـ تُقدم للمتعلم متكاملة تناسب مستويات نموه ومتوافقة مع بيئته، وتدفعه للتقدم والإبداع.
ـ المتعلم هو محور العملية التعليمية.
ـ تراعي ميول المتعلم وقدراته.
ـ تهتم بالفروق الفردية بين المتعلمين وتوظفها.
ـ تهتم بتنمية قدرات المتعلم، وخاصة قدراته الإبداعية.
ـ تهتم بإكساب المتعلمين روح البحث والتنقيب والاكتشاف والإبداع
ـ تُنمي دوافع المتعلم خاصة الداخلية منها.
ـ المتعلم غير المُبدع يساير أقرانه المبدعين، ومستواه يتقدم مع ـ رعاية المعلم ـ بقدر ما يملك من قدرات واستعدادات.
ـ تزداد رغبة المتعلم في التعلم، ويحرص على المشاركة في المناقشات والنشاطات الإبداعية.
ـ تندثر ظواهر الغش، وانخفاض مستويات التحصيل، وظهور التعاون والتنافس الشريف ومحاولات التفرّد.
ـ يمتاز بالحرية والتقبُّل والتعاون.
ـ تعدد الآراء والمناقشات الحرة، والتعبير عن الذات.
ـ يُعوّد المتعلم على البحث والتنقيب والاستقصاء.
ـ يسيطر على العمل روح النشاط والود والمشاركة.
ـ تهتم بالاستفادة من خبرات الآخرين المتقدمين في جميع المجالات، وتركز على ضرورة استيعابها وتطويرها.
ـ تهتم بالمستقبل هدفاً، وتستعين بالحاضر في فهم الماضي وتمحيصه.
يؤدي موقف التعليم والتعلم الحالي إلى حل مشكلة مُلحّة، وبروز مشكلات أخرى، تُمثّل نقاط بدء لإبداعات جديدة من جانب المتعلم.
ـ يمارس المتعلم مهارات التفكير العلمي بدءاً من الشعور بمشكلة مُلحّة، وانتهاءً بالتوصل للحل الذي يتصف بالإبداع والأصالة.
ـ الوقت غير مقيّد، والعبرة ببلوغ الأهداف، فالتعلم والإبداع يتم وفقاً للخطو الذاتي للمتعلم، لا للمعلّم.
ـ تهتم كثيراً بتنوّع مصادر التعلم التقليدية، والتقنية، والخبرات المباشرة.
ـ تهتم بالجوانب التطبيقية والدراسات المعملية، بجانب النواحي النظرية.
ـ يحتل التعزيز مكان القلب، ويمثّل تقدير المتعلم وإثابته وتقبله جوهر الطرائق الإبداعية.
ـ تهتم بجوانب وقدرات التفكير الإبداعي.
ـ الاختبارات مفتوحة وإجاباتها غير مُحددة سلفاً.
ـ تهتم بالاختبارات الموقفية، والعملية.
ـ هناك أوقات فراغ يُنمّي المتعلم فيها هواياته، وتتفتح فيها قدراته، ويمارس فيها ما يتناسب مع ميوله
ـ تزيد ثقة المتعلم بنفسه وبقدراته.
ـ نمو دوافعه الداخلية للتعلم والإنجاز.
ـ الشعور بالبهجة والرضا والنجاح