المشهد التربوي الحالي ....

الأخوة الأعضاء

ما رأيكم فيما لو قلت أن مجتمعنا المصري نجح الأن في توفير بيئة ومؤسسات تعليمية تنمي

العقل والذكاء الإنساني؟

أن مؤسسانتنا التعليمية تهتم الأن بتنمية المهارات لدي الطلاب ، لتمكنا من تحقيق الوفرة

الاقتصادية وتلبية احتياجات سوق العمل؟

أن مؤسساتنا التعليمية ضعف الاهتمام بها بالتربية الأخلاقية ؟

أن عمليات جودة العملية التعليمية ركزت علي ماهو كمي وشكلي من المعايير أكثر من الاهتمام

بالمكونات الشخصية الوجدانية والأخلاقية والإبداعية للمتعلم والمعلم؟

عضو عدد المساهمات : 93 تاريخ التسجيل : 04/12/2010

استاز طلال ممكن تدينا امثله لهذه المعايير للتعليم الحالي

الأخ الفاضل / مصطفي جابر شكرا لك علي مرورك وردك علي الموضوع.
وردا علي سؤالك ، من هذه المعايير الكمية والشكلية ، الإهتمام بالمبني المدرسي،
وبحوش المدرسة ، وتزويد المدارس بأجهزة الكمبيوتر، وشبكة الانترنت ، والدورات التدريبية
للمعلمين وووووووووووالخ
ولكن مع الإهتمام بالمبني المدرسي هل إختفت المدارس ذات الفترتين لزيادة كثافة التلاميذ؟
ومع الإهتمام بحوش المدرسة هل حصة التربية الرياضية لها أستاذها المتخصص ولها قيمتها
كباقي الحصص؟
ومع مد المدارس بتكنولوجيا المعلومات والاتصال هل لديك المعلم الذي يتمكن من التعامل معها
بمهارة وتعليم التلاميذ عليها أم بتظل كعهدة ممنوع الأقتراب منها؟
ومع كثرة الدورات التدريبية التي يتلقاها المعلمون ، هل تؤتي ثمارها ، هل لها عائد علي
عملهم داخل الفصل ، ،،،،،،،،،،أم أنها فرصة للخروج من المدرسة؟؟؟؟
أظن كفاية كده يا أستاذ مصطفي

عضو عدد المساهمات : 93 تاريخ التسجيل : 04/12/2010

متشكر علي اهتمامك بطلبي هوده بظبط استاز طلال الي كنت عاوز افهمه منك انا في اعتقادي وده مش يجي جنب ثقافه حضرتك انا باول ان الاهتمام بالمرحله الابتدائيه هو اه شء لتحسين التعليم في مصر بمعني ان المدرسين يجب ان يكونوا علي الاقل حاصليين علي دكتراه في تدريس المرحله الابتدائيه يعني الاهتمام لاقصي درجه بالمرحله الابتدائيه يعني ذلك بتقدم التعليم علي الستوي البعيد وشكرا استاز كلال

أشكرا أستاذ مصطفي علي الأهتمام يمثل هذه الموضوعات

الهامة، وأحب أن أقول لك أن بثقافتك وانشغالك بالهم التعليمي

وضعت يدك علي الداء الحقيقي في تعليمنا، وما أشرت إليه من

إهتمام بالمرحلة الابتدائية ، وأن يكون معلمي هذه المرحلة من

حملة الدكتوراة ، نادي به الكثير من المفكرين التربويين من زمن

بعيد أسوة بالدول المتقدمة والتي إهتمت بهذه المرحلة كما أشرت

حضرتك، ولكن للاسف عندنا في مصر لا حياة لمن تنادي.

موضوع جميل

بس للاسف ردى المرة دة مش مختلف كتير

المشهد التربوى الحالى عبارة عن الوصول الى الـــ لا شىء

وانا مازلت عند رايي ان البدايه تاتي من البيت
فاذا تمت التربيه بشكل سليم فسيلتزم الطالب مع مدرسيه ومع المرافق بالمدرسه
ولا ايه حال اجهزة الكمبيوتر والاجهزه التعليميه عند تركها للطلبه وهم غير ملتزمين وتعودوا علي استهلاك ما يجدوه باي شكل كما يحدث في اتوبيسات البلد والقطارات
فبالتالي يخرج المدرسين الاجهزه للطالب ليراها ثم اعادتها لمكانها واهم شي ان ترجع سليمه لان هناك من سيحاسب المدرس وليس الطالب

مع العلم ان موضوع الجوده فعلا لايهتم بالمدرس ولا بالطلبه يهتم بالشكل العام ومع انه احسن مايبقي شكل عام ولامدرسين
ومع العلم ايضا انه يوجد هناك مدرسين لايجيدون التعامل مع التكنولوجيا فالمفروض يكون التعليم للمدرس ايضا ع الاجهزه الحديثه

شكرا أستاذ محمد صبحي علي مرورك علي هذا الموضوع
وتعليقك عليه، معك في أن البيت هو الأساس ، لكن موضوعنا
ينصب علي المؤسسة التعليمية، ونظم الجودة بها.

الأستاذ محسن شرف شكرا لك علي هذا التعليق والذي لمس
نقطة مهمة جدا ، وهي غياب المعلم من تطبيق نظم الجودة
بمؤسساتنا التعليمية.
وفي إنتظار المزيد من الجميع حول هذا الموضوع